غلم:

 

الغلام الطار الشارب، يقال غلام بين الغلومة والغلومية.

 

قال تعالى: ﴿أنى يكون لي غلام - وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين﴾ وقال ﴿وأما الجدار فكان لغلامين﴾ وقال في قصة يوسف ﴿هذا غلام﴾ والجمع غلمة وغلمان، واغتلم الغلام إذا بلغ حد الغلومة ولما كان من بلغ هذا الحد كثيرا ما يغلب عليه الشبق قيل للشبق غلمة واغتلم الفحل.