صفات الله الثبوتية الذاتية (السمع والبصر)(1)

يقول سبحانه: ﴿أَن تَبَرُّواْ وَتَتَّقُواْ وَتُصْلِحُواْ بَيْنَ النَّاسِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾(2).

ويقول سبحانه: ﴿وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾(3).

 

ويقول سبحانه: ﴿وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾(4).

ويقول سبحانه: ﴿وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾(5).

 

وقوله: ﴿قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاء وَالأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾(6).

وقوله: ﴿إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾(7).

 

وقوله سبحانه: ﴿فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾(8).

ويقول سبحانه: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾(9)

 


1- إن من صفاته سبحانه السمع والبصر، وإن من أسمائه السميع البصير، وقد ورد هذان الوصفان في الشريعة الإسلامية الحقة، وتواتر وصفة سبحانه بكونه سميعا بصيرا في الكتاب والسنة (الالهيات -الشيخ جعفر السبحاني- ج1 / ص159).

2- سورة البقرة / 224.

3- سورة البقرة / 244.

4- سورة الحديد / 4.

5- سورة المجادلة / 1.

6- سورة الأنبياء / 4.

7- سورة غافر / 20.

8- سورة فصلت / 36.

9- سورة الشورى / 11.