سبب نزول الآية رقم (17 - 18) من سورة الزمر

* قوله تعالى: ﴿فبشر عباد، الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه﴾ قال عطاء، عن ابن عباس: إن أبا بكر الصديق رضى الله عنه آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم وصدقه، فجاء عثمان وعبد الرحمن بن عوف وطلحة والزبير وسعيد بن زيد وسعد بن أبي وقاص فسألوه، فأخبرهم بإيمانه فآمنوا ونزلت فيهم - فبشر عباد الذين يستمعون القول - قال: يريد من أبي بكر - فيتبعون أحسنه -.