سبب نزول الآية رقم (2) من سورة يونس

 

﴿بسم الله الرحمن الرحيم﴾ قوله تعالى: ﴿أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس﴾ الآية.

 

قال ابن عباس: لما بعث الله تعالى محمدا صلى الله عليه وسلم رسولا أنكرت الكفار، وقالوا: الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا مثل محمد فأنزل الله تعالى هذه الآية.