سبب نزول الآية رقم (177) من سورة البقرة

 

* قوله: ﴿ليس البر أن تولوا وجوهكم﴾ الآية.

 

قال قتادة: ذكر لنا أن رجلا سأل نبي الله صلى الله عليه وسلم عن البر، فأنزل الله تعالى هذه الآية.

 

قال: وقد كان الرجل قبل الفرائض إذا شهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبد ه ورسوله، ثم مات على ذلك، وجبت له الجنة، فأنزل الله تعالى هذه الآية.