سبب نزول الآية رقم (105) من سورة البقرة

 

* قوله تعالى: ﴿ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب﴾ الآية.

 

قال المفسرون: إن المسلمين كانوا إذا قالوا لحلفائهم من اليهود: آمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم، قالوا: هذا الذي تدعوننا إليه ليس بخير مما نحن عليه، ولوددنا لو كان خيرا فأنزل الله تعالى تكذيبا لهم.