وجملة "يسومونكم" حال من "آل فرعون" في محل نصب، وجملة "يذبِّحون" تفسيرية لا محل لها.
وجملة "وفي ذلكم بلاء" مستأنفة.
الجار "من ربكم" متعلق بنعت لـ "بلاء"، "عظيم" نعت لـ "بلاء".
جملة "ربنا تقبل منا" مفعول به على إضمار القول، وذلك القول حال، والتقدير: قائلين.
وجملة "تقبَّل" جواب النداء مستأنفة، وكذا جملة "إنك أنت السميع" فهي مستأنفة في حيز القول، و "أنت"...
الجار "مما" متعلق بصفة لـ "ريب".
الجار "من مثله" متعلق بنعت لسورة.
الجار "من دون" متعلق بحال من "شهداءكم".
جملة "إن كنتم صادقين" مستأنفة لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما...
"خلَوا": فعل ماض مبني على الضم، المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، لاتصاله بواو الجماعة.
والواو فاعل.
"معكم": ظرف مكان يدل على الصحبة متعلق بخبر "إنَّ" المقدر أي :إنَّا كائنون معكم.
جملة "إنما...
جملة "وهو بكل شيء عليم" معطوفة على جملة "هو الذي" المستأنفة لا محل لها.
الجار "بكل" متعلق بـ "عليم".
وقد خالفت صيغ المبالغة أفعالها في التعدي، وأشبهت أفعل التفضيل فتعدَّت بالباء.
﴿وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾
جملة "وعلَّم" استئنافية، وجملة "إن كنتم صادقين" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
جملة "والذين آمنوا" معطوفة على جملة (مَنْ كَسَبَ) لا محل لها.
جملة "أولئك أصحاب" خبر المبتدأ "الذين".
جملة "هم خالدون" خبر ثانٍ للمبتدأ "أولئك".
"الهمزة" للاستفهام، والواو للعطف قُدِّمت عليها الهمزة لأن لها الصدارة، و "كل" منصوب على الظرفية متعلق بـ "نبذ"، و "ما" مصدرية زمانية، والمصدر المؤول مضاف إليه، والتقدير: نبذه فريقٌ كلَّ...
واللام بعدها الفارقة، والجار "على الذين" متعلق بكبيرة، وجملة "وما كان الله" مستأنفة، واللام في "ليضيع" للجحود، والمصدر المؤول من "أن" وما بعدها مجرور باللام، والجار والمجرور متعلقان بخبر كان...
"والذين": اسم موصول معطوف على الضمير المنصوب في "خلقكم".
الجار "مِن قبلكم" متعلق بالصلة المقدرة، والكاف مضاف إليه.
جملة "اعبدوا ربكم" جواب النداء مستأنفة، وكذا جملة "لعلكم تتقون".
قوله "آمنوا كما آمن الناس": الكاف اسم بمعنى مثل في محل نصب نائب مفعول مطلق؛ لأنه نعت لمصدر محذوف، و "ما" مصدرية أي: آمنوا إيمانا مثل إيمان الناس، والمصدر المؤول...
﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾
جملة "وإنها لكبيرة" حالية.
"إلا": أداة حصر سبقها كلام بمعنى النفي أي: لا تَسْهُلُ إلا على.
والجار متعلق بـ "كبيرة".
﴿اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾
"وأني فضَّلتكم": المصدر المؤول من "أنّ" وما بعدها معطوف على "نعمتي" أي: اذكروا نعمتي وتفضيلي.
و "حيثما" اسم شرط جازم ظرف مكان متعلق بـ "كنتم" التامة، و"شطره" مفعول ثان، وجملة "وإن الذين أوتوا" مستأنفة، والجار "من ربهم" متعلق بحال من "الحق"، وجملة "وما الله بغافل"...
جملة "كان" في محل رفع خبر "مَن".
وجملة "فإن الله عدو" جواب الشرط، والرابط بين الشرط والجواب هو العموم في "الكافرين"، والأول مندرج تحته.
﴿وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ﴾
"سبحانه" اسم مصدر نائب مفعول مطلق، والجملة معه مستأنفة، وكذا جملة "بل له ما في السماوات"، وكذا...
﴿اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ﴾
جملة "الله يستهزئ بهم" مستأنفة لا محل لها.
جملة "يعمهون" حالية من مفعول "يمدهم" في محل نصب.
"والذين": الواو عاطفة، والاسم الموصول مبتدأ، وجملته معطوفة على جملة (فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلا خَوْفٌ)، وجملة "أولئك أصحاب النار" الاسمية خبر المبتدأ "الذين"، وجملة "هم فيها خالدون" خبر ثانٍ لـ...
"كما": الكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق؛ لأنه نعت لمصدر محذوف أي: سؤالا مثل سؤال، و "ما" مصدرية، والمصدر مضاف إليه.
"سواء" ظرف مكان بمعنى وسط.
الجار "بالبينات" متعلق بـ "جاءكم".
جملة "ثم اتخذتم" معطوفة على جملة "لقد جاءكم" لا محل لها.
جملة "وأنتم ظالمون" حالية في محل نصب من التاء في "اتخذتم".
﴿قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ﴾
"أفلا تعقلون": الهمزة للاستفهام، الفاء عاطفة، و جملة "تعقلون" معطوفة على جملة "تحدِّثونهم" في محل نصب.
"اثنتا": فاعل مرفوع بالألف لأنه ملحق بالمثنى، و "عشرة": جزء مبني على الفتح لا محل له.
وجملة "قد علم كل أناس" حال من "اثنتا عشرة"، والرابط مقدر أي: منها.
وجملة "كلوا" مقول...
والمصدر المؤول "أن يدخلوها" اسم كان، و"خائفين" حال من فاعل "يدخلوها" حمل أولا على لفظ "مَنْ" فأفرد في قوله: منع وسعى، وحمل على معناها ثانيا فجمع في قوله "أولئك".
"إمَّا" مؤلفة من "إن" حرف شرط جازم، و "ما" زائدة.
"فَمَنْ": الفاء واقعة في جواب الشرط، "من" اسم شرط جازم مبتدأ، وجملة "تبع" في محل رفع خبر.
جملة "فمن تبع هداي فلا...
﴿إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾
جملة "إنه هو التواب" مستأنفة لا محل لها.
"هو": توكيد للهاء في "إنه".
"الرحيم": خبر ثانٍ مرفوع.
"أياما": ظرف منصوب بالفتحة متعلق بـ "تمسَّنا".
"أتخذتم": استُغني بالهمزة التي هي للإنكار عن همزة الوصل.
جملة "أم تقولون" معطوفة على جملة "أتخذتم" في محل نصب.
جملة "ومن يرغب" مستأنفة، و"مَن" اسم استفهام مبتدأ، وجملة "يرغب" خبر، و "مَن" اسم موصول بدل من الضمير في "يرغب"، و "نفسه" مفعول به، لأنَّ "سفه نفسه" يعني امتهنها، وجملة...
والكاف اسم بمعنى مثل نائب مفعول مطلق أي: قالوا قولا مثل ذلك القول.
و "ذا" مضاف إليه، و "مثل" مفعول مطلق أي: قالوا قولا مثل قولهم.
وجملة "فالله يحكم" مستأنفة.
"من" شرطية مبتدأ، وجملة "كان" خبر المبتدأ، وجواب الشرط محذوف أي: فلا وجه لعداوته، ولا يجوز أن يكون الجواب "فإنه نـزله"؛ لأن جملة الجزاء لا تشتمل على ضمير اسم الشرط.
﴿بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾
"بلى": حرف جواب، "مَنْ": اسم شرط جازم مبتدأ، وجملة "من كسب" مستأنفة.
وجملة "هم فيها خالدون" خبر ثانٍ للمبتدأ...
"ولقد": الواو استئنافية، واللام واقعة في جواب قسم مقدر، والجار "منكم" متعلق بحال من الضمير في "اعتدوا".
"خاسئين" خبر ثانٍ.
وكونه خبرا أوْلى مِن كونه صفة؛ لأن الجمع السالم لا يكون صفة...
﴿الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ﴾
جملة "فلا تكونن" معطوفة على المستأنفة قبلها، والتقدير: فلا تكونن من الممترين به.
جملة "بعضكم لبعض عدو" حال من الضمير في "اهبطوا" في محل نصب.
جملة "ولكم في الأرض مستقر" معطوفة على جملة "بعضكم لبعض عدو" في محل نصب.
قوله " كما يعرفون": الكاف نائب مفعول مطلق، و "ما" مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه.
والتقدير: يعرفونه معرفة مثل معرفة أبنائهم.
والواو في "وإنَّ فريقا" حالية، والجملة معها حالية، وكذا جملة "وهم...
﴿رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ﴾
جملة "ربنا" معترضة، وجملة "وابعث" معطوفة على جملة "وتب".
وجملة "يتلو" نعت لـ "رسولا".
"بلى": حرف جواب، و "مَنْ" شرطية مبتدأ، وجملة "أسلم" خبر، وجملة "وهو محسن" حالية، والظرف "عند" متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر.
وجملة "ولا خوف عليهم" معطوفة على جواب الشرط في...
الواو في "وما" حالية، والجملة حالية، و "ما" تعمل عمل ليس، والضمير "هو" العائد على "أحد" السابق اسمها، والباء في "بمزحزحه" زائدة، و "مزحزحه" الخبر.
الجار "ومن ذريتي" متعلق بصفة لموصوف محذوف هو مفعول أول، والمفعول الثاني والعامل محذوفان، والتقدير: واجعل فريقا كائنا من ذريتي إماما.
وجملة "ومن ذريتي" مع محذوفها مقول القول في محل نصب.
"فلولا": الفاء استئنافية، "لولا" حرف امتناع لوجود.
"فضل": مبتدأ مرفوع، والخبر محذوف تقديره موجود.
الجار "عليكم" متعلق بالمصدر (فضل).
قوله "فلا تموتن": الفاء واقعة في جواب شرط مقدر، أي: إن كان الأمر كذلك فلا و "لا" ناهية جازمة، والفعل مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، وثبتت النون الثانية...
"ما هي": اسم استفهام مبتدأ، والضمير خبره، وجملته في محل نصب مفعول به للفعل "يُبَيِّن"، وهذه الجملة عَلَّقت " يبيِّن" عن العمل لأنه شبيه بأفعال القلوب.
الواو استئنافية، واللام موطئة للقسم، و "إن" شرطية، وجملة "ما تبعوا" جواب القسم، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه جواب القسم، والقسم الثاني جوابه "إنك إذا لمن الظالمين".
جملة "ربنا" اعتراضية لا محل لها، وجملة "واجعلنا" معطوفة على جملة "تقبَّل" السابقة.
والجار "من ذريتنا" متعلق بصفة لموصوف محذوف هو مفعول أول، والتقدير: واجعل فريقا كائنا من ذريتنا أمة مسلمة.
﴿وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ﴾
"من" موصول فاعل، جملة "تلك أمانيهم" مستأنفة، وكذا جملة "قل هاتوا".
"هاتوا": فعل أمر مبني على حذف...
﴿الم﴾
"الم": حروف لا محل لها من الإعراب.
"هم": ضمير فصل لا محل له من الإعراب.
"المفلحون": خبر مرفوع بالواو لاسم الإشارة "أولئك".
وجملة "أولئك على هدى" مستأنفة لا محل لها.
جملة "ختم الله" مستأنفة لا محل لها.
جملة "وعلى أبصارهم غشاوة" معطوفة على جملة "ختم" لا محل لها.
جملة "ولهم عذاب" معطوفة على جملة "على أبصارهم غشاوة" لا محل لها.
﴿فَجَعَلْنَاهَا نَكَالا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا﴾
جملة "فجعلناها" مستأنفة لا محل لها.
و "نكالا": مفعول ثانٍ.
الجار "لما" متعلق بنعت لـ "نكالا".
جملة "لا تسفكون" جواب القسم لا محل لها؛ لأنَّ أَخْذَ الميثاق بمعنى القسم.
جملة "أقررتم" معطوفة على جملة "تخرجون" لا محل لها.
جملة "وأنتم تشهدون" حالية.
قوله "وما هم بمؤمنين": الواو حالية، "ما" نافية تعمل عمل ليس.
والباء في "بمؤمنين" زائدة، والاسم معها مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر "ما"، والجملة في محل نصب حال.
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾
"الذين" بدل من "أيها" في محل نصب.
جملة "وللكافرين عذاب" مستأنفة لا محل لها.
"فقليلا ما يؤمنون": الفاء عاطفة، "قليلا": نائب مفعول مطلق منصوب أي: يؤمنون إيمانا قليلا "ما" زائدة، وجملة "يؤمنون" معطوفة على جملة "لعنهم الله" لا محل لها.
﴿وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ﴾
جملة "والله مخرج" اعتراضية بين جملتي "ادَّارأتم - قلنا".
"ما" اسم موصول بمعنى الذي مفعول بـ "مخرج".
"جهرة": نائب مفعول مطلق منصوب أي: رؤية جهرة.
جملة "فأخذَتْكم" معطوفة على جملة "قلتم".
جملة "وأنتم تنظرون" حالية.
المصدر المؤول "أن تذبحوا" في محل نصب على نـزع الخافض: الباء.
"هُزُوا": مفعول ثانٍ منصوب.
جملتا "قالوا" و "قال" مستأنفتان، والمصدر "أن أكون" منصوب على نـزع الخافض (من).
"ألا" حرف تنبيه، "هم": تأكيد لاسم "إن"، والضمير المرفوع المنفصل يؤكَّد به جميع ضروب المتصل.
جملة "ولكن لا يشعرون" معطوفة على جملة "إنهم هم المفسدون".
﴿فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾
الفاء في "فسيكفيكهم" مستأنفة.
وجملة "وهو السميع" مستأنفة لا محل لها.
"ولئن اتبعت": الواو استئنافية، واللام موطئة للقسم و "إن" شرطية جازمة، والجار "من العلم" متعلق بحال من فاعل "جاءك" وجملة "ما لك من الله من ولي" جواب القسم المقدر، وجواب...
المصدر المؤول من "أنَّ" وما بعدها فاعل بثبت مقدرا، وجوابها محذوف أي: لأثيبوا، ولا تقع الجملة الاسمية جوابا لـ "لو".
"لمثوبة": اللام للابتداء، و "مثوبة" مبتدأ، خبره: "خير"، والجملة مستأنفة.
والآخرة تأنيث آخِر المقابل لأوَّل، وهي صفة في الأصل جرت مجرى الأسماء، والتقدير: الدار الآخرة.
و "يوقنون" ماضيه أيقن، أصله يُؤَيْقِنون حذفت همزة أفعل حملا على حذفها من المضارع المسند للمتكلم...
"سواء": خبر مقدم مرفوع، الجار "عليهم" متعلق بالمصدر (سواء).
"أأنذرتهم" الهمزة للتسوية، والمصدر المؤول منها ومما بعدها مبتدأ مؤخر، والتقدير: إنذارك وعدمه سواء، والجملة معترضة، وجملة "لا يؤمنون" خبر "إنَّ".
﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ﴾
الاسم الموصول مبتدأ، خبره جملة "يتلونه"، و "حق" نائب مفعول مطلق، وجملة "أولئك يؤمنون به" مستأنفة،...
"وبالوالدين إحسانا": الجار والمجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره: أحسنوا بالوالدين، و "إحسانا" مفعول مطلق، وجملة "أحسنوا" معطوفة على جملة "لا تعبدون".
"وإيَّاي": الواو عاطفة، "إيَّا" ضمير نصب منفصل مفعول به مقدم لفعل مقدر يُفسِّره ما بعده تقديره: ارهبوا، والياء للمتكلم، والتقدير: وإياي ارهبوا فارهبون.
﴿وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ﴾
جملة "لا نفرِّق" حال من "النبيون" وجملة "ونحن له مسلمون" معطوفة على جملة "لا نفرق" في محل نصب.
والجار...
﴿إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾
الجار "بالحق" متعلق بحال من المفعول في "أرسلناك" أي: ملتبسا بالحق.
وجملة "ولا تُسْأل" معطوفة على جملة "إنا أرسلناك" لا محل لها.
جملة "فإن لم تفعلوا" معطوفة على جملة (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ) السابقة.
جملة "وقودها الناس" صلة الموصول الاسمي.
جملة "أُعِدَّت" حال من "النار" في محل نصب.
جملة "تكفرون" مستأنفة.
"كيف" اسم استفهام حال من الواو في "تكفرون"، وجملة "وكنتم" حالية، وجملة "تُرْجَعون" معطوفة على جملة "يُحْييكم" في محل نصب.
الواو استئنافية، "إذ": اسم ظرفي مبني على السكون في محل نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره: اذكر، وجملة "قال" في محل جر مضاف إليه.
"سبحانك": نائب مفعول مطلق، وناصبه فعل مقدر واجب الإضمار، وهو اسم مصدر، والمصدر التسبيح، وجملة "لا علم لنا" مستأنفة في حيز القول.
﴿وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلا الْفَاسِقُونَ﴾
جملة "وما يكفر بها" معطوفة على جملة "أنـزلنا" لا محل لها.
و "الفاسقون" فاعل "يكفر"، والاستثناء مفرغ.
والمصدر المؤول من "ما" وما بعدها في محل جر مضاف إليه، والتقدير: مَشَوا فيه كل وقت إضاءة، وجملة "أضاء" صلة الموصول الحرفي لا محل لها، وجملة "مَشَوا" مستأنفة.
"ملة": مفعول به لفعل مضمر تقديره نتبع، "حنيفا" حال من "إبراهيم" وجاءت الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف بمنـزلة الجزء من المضاف إليه، وجملة "وما كان " حال من الضمير...
"حِطَّة" خبر لمبتدأ محذوف أي: مسألتنا حطة، وهي مصدر هيئة، والجملة مقول القول.
"نغفر": مجزوم لأنه واقع في جواب شرط مقدر، أي: إن تقولوا نغفر.
جملة "وسنـزيد المحسنين" اعتراضية.
جملة "وما لكم من ولي" استئنافية لا محل لها، و"مِنْ" زائدة في المبتدأ.
والجار "من دون" متعلق بحال من "ولي"؛ لأنَّ النعت إذا تقدَّم على المنعوت صار حالا منه.
"فلِم": الفاء واقعة في جواب شرط مقدر، والتقدير: إن كنتم آمنتم فلِمَ تقتلون؟ وحذفت ألف "ما" الاستفهامية لأنها مجرورة.
وجملة "إن كنتم مؤمنين" مستأنفة لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دل...
المصدر المؤول "أن يؤمنوا" منصوب على نـزع الخافض "في".
جملة "وقد كان فريق" حالية في محل نصب.
و "ما" في "ما عقلوه" مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، وجملة "وهم يعلمون" حالية.
"قولا": مفعول به، و "غير" نعت منصوب.
وجملة "فأنـزلنا" معطوفة على جملة "بدَّل".
الجار "من السماء" متعلق بنعت لـ "رجزا"، و"ما" في "بما" مصدرية، والمصدر المؤول مجرور بالباء، متعلق بـ "أنـزلنا".
﴿إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
"إذ" ظرف متعلق بـ"قال" الثانية أي: قال أسلمت وقت قول الله له: أسلم.
وجملة "قال" الثانية استئنافية لا محل لها.
﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ﴾
جملة "فما ربحت تجارتهم" معطوفة على جملة "اشتروا" فهي مثلها لا محل لها.
وجملة "ومن أظلم" مستأنفة، والجار "ممن" متعلق بأظلم، والظرف "عنده" متعلق بنعت لشهادة، الجار "من الله" متعلق بالاستقرار الذي تعلق به "عنده"، وجملة "وما الله بغافل" مستأنفة لا محل لها،...
جملة "واتقوا" معطوفة على جملة (اذْكُرُوا) السابقة، وجملة "لا تجزي" نعت، والرابط بين النعت والمنعوت مقدر أي: فيه، و "شيئا" نائب مفعول مطلق أي: لا تجزي جزاءً قليلا أو كثيرًا،...
"ما ننسخ من آية": "ما" شرطية جازمة مفعول به مقدم.
الجار "من آية" متعلق بصفة لـ "ما"، وليست "مِن" زائدة؛ لأن الشرط موجب، ويضعف تعلقها بحال من "ما"؛ لأن المعنى: أيَّ...
والجار "من عباده" متعلق بحال من الضمير العائد أي: على الذي يشاؤه كائنا من عباده، والجار "بغضب" متعلق بحال من الواو أي: ملتبسين، والجار "على غضب" متعلق بصفة لغضب.
"لما": اللام للتأكيد، "ما" موصولة اسمية في محل نصب اسم إن.
جملة "ثم قست" معطوفة على مقدر أي: فحييت، لا محل لها.
جملة "وما الله بغافل" مستأنفة لا محل لها.
والباء زائدة في...
الجار "لله" متعلق بالمفعول الثاني المقدر أي: فلا تصيِّروا أندادا كائنين لله.
جملة "فلا تجعلوا" جواب شرط مقدر في محل جزم أي: إن أعطاكم هذا فلا تجعلوا.
جملة "وأنتم تعلمون" حالية من...
﴿وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَمَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا﴾
جملة "هو مُوَلِّيها" نعت لـ "وِجهة"، وجملة "فاستبقوا" مستأنفة، و "أينما" اسم شرط جازم ظرف مكان متعلق بـ "تكونوا"...
جملة "لا تجزي نفس" نعت لـ "يوم"، والأصل: لا تجزي فيه، ثم حُذف.
"شيئا": نائب مفعول مطلق، أي: لا تجزي جزاء قليلا ولا كثيرا.
جملة "ولا هم ينصرون" معطوفة على جملة "ولا...
جملة "وهو ربنا" حالية من الواو في "أتحاجوننا"، وجملة "ولنا أعمالنا" معطوفة على جملة "هو ربنا" في محل نصب، وجملة "ونحن له مخلصون" معطوفة على جملة "لكم أعمالكم".
﴿اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾
المصدر "وأني فضلتكم" معطوف على "نعمتي" أي: اذكروا نعمتي وتفضيلي.
والمصدر "أن ينـزل" مفعول "يود"، و "مِن" في "من خير" زائدة، و "خير" نائب فاعل، و الجار "من ربكم" متعلق بـ "خير"، وجملة "والله يختص" مستأنفة، وجملة "والله ذو الفضل"...
وجملة "كفروا" الأولى صلة الموصول، وجملة "فلما جاءهم" الثانية معطوفة على الأولى، وكررت لطول الفاصل.
جملة "كفروا" جواب الشرط غير الجازم، وهو "لما" الأولى، وحذف جواب الثانية لدلالة جواب الأولى عليه.
"كذلك": الكاف اسم بمعنى مثل في محل نصب نائب مفعول مطلق؛ لأنه نعت لمصدر محذوف، والتقدير: يُحيي الله الموتى إحياء مثل ذلك الإحياء، "ذا" اسم إشارة مضاف إليه، وجملة "يُحيي"...
جملة "وما ظلمونا" معطوفة على جملة مقدرة مستأنفة أي: فكفروا هذه النعم وما، وجملة "ولكن كانوا" معطوفة على جملة "ما ظلمونا".
"أنفسهم" مفعول "يظلمون".
"فأينما": الفاء عاطفة، وعطفت الفاء الجملة على المستأنفة قبلها من قبيل عطف المسبَّب على السبب، و "أينما" اسم شرط جازم ظرف مكان متعلق بـ "تولوا"، و "ما" زائدة، والفعل مجزوم...
﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾
المصدر المؤول من "أنّ" وما بعدها سدَّ مسدّ مفعولَيْ "ظنَّ".
والمصدر الثاني معطوف على المصدر السابق، والتقدير: يظنون ملاقاة ربهم والرجوع إليه.