أسباب نزولها
علي بن إبراهيم في معنى السورة، قوله ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ﴾ (الماعون/1) قال: نزلت في أبي جهل وكفّار قريش.
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ﴾ (الماعون/1) ﴿فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ﴾ (الماعون/2) ﴿وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ﴾ (الماعون/3) ﴿فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ﴾ (الماعون/4) ﴿الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ﴾ (الماعون/5) ﴿الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ﴾ (الماعون/6) ﴿وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ﴾ (الماعون/7)