في سورتي الحفد والخلع

وأمّا قضية سورتي الحفد والخلع... فنحن لم نراجع سند الرواية، فإن كان ضعيفاً فلا بحث، وإن كان معتبراً... فإن تمّ التأويل الذي أوردناه عن بعضهم فهو... وإلاّ فلا مناص من تكذيب أصل النقل...